5 SIMPLE STATEMENTS ABOUT الإنسان عدو نفسه EXPLAINED

5 Simple Statements About الإنسان عدو نفسه Explained

5 Simple Statements About الإنسان عدو نفسه Explained

Blog Article



ومن لم يحكم بما أنزل الله في القصاص وغيره، فأولئك هم المتجاوزون حدود الله.

عباد الله، لا شك أن مَن أقبل على الله عبادة وتقوى وطاعة وخوفا ورجاء وخضوعا ومحبة فإنه يُيسِّره لليُسرى، ويُجنِّبه العُسرى، ويَرزقه مِن حيث لا يحتسب، وليس معنى تفرُّغه أن يجلسَ ويَنقطعَ عن طلب الرزق الحلال من أبوابه المشروعة، ويَبقى عالةً على غيره، وَيُضيِّعَ مَن يقوت، وإنما المطلوب أن يَعبدَ الله وحده ويعملَ على بصيرةٍ من أمره، وأن يكون عملُه لله فيما يأتي ويَذر، حتى تكون أعمالُه الدينيَّةُ والدُّنيويةُ لله؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: (كفى بِالمرْء إِثمًا أن يضيِّع مَن يقوت)، وقال صلى الله عليه وسلم : (وابدأْ بمَن تَعول).

وَاتَّقُوا يَوْمًا لَّا تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئًا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلَا يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ

والله تعالى هو القاهر فوق عباده، فوقية مطلقة من كل وجه، تليق بجلاله سبحانه وتعالى. كل شيء خاضع لجلاله وعظمته، ويرسل على عباده ملائكة، يحفظون أعمالهم ويُحْصونها، حتى إذا نزل الموت بأحدهم قبض روحَه مَلكُ الموت وأعوانه، وهم لا يضيعون ما أُمروا به.

إن الذين يبايعونك -أيها النبي- بـ الحديبية على القتال إنما يبايعون الله، ويعقدون العقد معه ابتغاء جنته ورضوانه، يد الله فوق أيديهم، فهو معهم يسمع أقوالهم، ويرى مكانهم، ويعلم ضمائرهم وظواهرهم، فمن نقض بيعته فإنما يعود وبال ذلك على نفسه، ومن أوفى بما عاهد الله عليه من الصبر عند لقاء العدو في سبيل الله ونصرة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، فسيعطيه الله ثوابًا جزيلا وهو الجنة.

وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ ۖ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لَا يُفَرِّطُونَ

أقسم الله سبحانه بالسماء والنجم الذي يطرق ليلا وما أدراك ما عِظَمُ هذا النجم؟ هو النجم المضيء المتوهِّج.

ولن يؤخر الله نفسًا إذا جاء وقت موتها، وانقضى عمرها، والله سبحانه خبير بالذي تعملونه من خير وشر، وسيجازيكم على ذلك.

فهل هذا إحسان لمَن يتأخَّر في الشراء؟! أو خِداع لمَن يتقدَّم بالشراء؟! مع أن السِّلعة واحدة، فلا شك أن ذلك مِن اتباع الهوى لكسْب الأموال الطائلة على حساب السذَّج مِن المُستهلِكين، أرجو الله أن يَحميهم بالمسؤولين المُخلِصين، وأن يَهدي أصحاب الأموال إلى النظر فيما يأتون ويذرون في تصرفاتهم؛ حتى تكون على نهْج سليم، لا مكْر فيه ولا خِداع ولا تَضليل، وحتى يكون المجتمع مُتماسِكًا سليم الصدور فقيره وغنيُّه، يَسير في تصرُّفاته على نهْج نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - الذي ما ترَك خيرًا إلا دلَّ أمَّته عليه، ولا شرًّا إلا حذَّرها منه؛ فقد قال - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن غشَّنا فليس منَّا))، وعن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: نَهى النَّبيُّ - صلى الله عليه وسلم - عَنِ النَّجشِ، وهو: أن يزيد في السلعة مَن لا يُريد شراءها؛ إما لنفْع البائع، أو مضرَّة المشتري.

إذا الشمس لُفَّت وذهب ضَوْءُها، وإذا النجوم اتبع الرابط تناثرت، فذهب نورها، وإذا الجبال سيِّرت عن وجه الأرض فصارت هباءً منبثًا، وإذا النوق الحوامل تُركت وأهملت، وإذا الحيوانات الوحشية جُمعت واختلطت؛ ليقتصَّ الله من بعضها لبعض، وإذا البحار أوقدت، فصارت على عِظَمها نارًا تتوقد، وإذا النفوس قُرنت بأمثالها ونظائرها، وإذا الطفلة المدفونة حية سُئلت يوم القيامة سؤالَ تطييب لها وتبكيت لوائدها: بأيِّ ذنب كان دفنها؟ وإذا صحف الأعمال عُرضت، وإذا السماء قُلعت وأزيلت من مكانها، وإذا النار أوقدت فأضرِمت، وإذا الجنة دار النعيم قُرِّبت من أهلها المتقين، إذا وقع ذلك، تيقنتْ ووجدتْ كلُّ نفس ما قدَّمت من خير أو شر.

ليست كل الأمراض جسدية وصحية، بل بعضها وربما الكثير منها يكون نفسياً وينتج عن خبرات مؤذية عاشها الإنسان في طفولته، أو في إحدى مراحل حياته، حيث تظهر بعد حين، في أشكال فكرية وسلوكية مختلفة لتدمر الإنسان ومن معه .!

هل أعاد التيك توك فن الحكي من الموت.. نظرة على الحكائين الجدد

خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ الْأَنْعَامِ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ ۚ يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقًا مِّن بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلَاثٍ ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۖ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ فَأَنَّىٰ تُصْرَفُونَ

أقسم الله بالشمس ونهارها وإشراقها ضحى، وبالقمر إذا تبعها في الطلوع والأفول، وبالنهار إذا جلَّى الظلمة وكشفها، وبالليل عندما يغطي الأرض فيكون ما عليها مظلمًا، وبالسماء وبنائها المحكم، وبالأرض وبَسْطها، وبكل نفس وإكمال الله خلقها لأداء مهمتها، فبيَّن لها طريق الشر وطريق الخير، قد فاز مَن طهَّرها ونمَّاها بالخير، وقد خسر مَن أخفى نفسه في المعاصي.

Report this page